الحوار بريس : قديري سليمان
على إثر ما تعرضت إليه مواطنة مغربية من مضايقات، وتهديدات باتت تعرف بقضية ليلى وابنتها القاصر، يقيمان بدولة سويسرا علما أن هذه التهديدات ترتبت عنها عدة اضرار جسيمة، حتى تفكران في عملية الانتحار، من جراء ذلك التصرف الذي يمس بكرامة حقوق الإنسان بدولة المهجر، والجدير بالذكر ان هذه الافعال منسوبة إلى بعض خلايا الكترونية تنشط بمواقع التواصل الاجتماعي تنحدر من دول عربية واجنبية، وحيال هذه التصرفات المنحطة بقيم حقوق الإنسان، فإن منظمة حقوقية بفرنسا خرجت ببيانها الاستنكاري تطالب بعملية الانصاف، في حق الضحيتين والذي جاء على النحو التالي.