كان اليوم27 أبريل ، تاريخا لانتخاب مجلس جماعي جديد لإفران، خلفا للمجلس السابق الذي قررت المحكمة الإدارية بمكناس حله، بسبب حالة “بلوكاج” عاشها المجلس وتسببت في توقف مشاريع مبرمجة تهم التنمية المحلية، إثر احتجاج أعضاء حتى من الأغلبية، على تسيير الرئيس للجماعة
حيث قرر الرئيس السابق للجماعة الترشح باسم الاحرار بدلا لحزب الحركة الشعبية على أمل العودة مجددا للرئاسة
وقد أفرزت الانتخابات اليوم تصدر “الحركة الشعبية ” الانتخابات الجزئية بدائرة افران بـ13 مقعدا، متبوعا بحزب التجمع الوطني للأحرار ب4 مقاعد ، و حزب الاستقلال بمقعدين ،ثم حزب التقدم والاشتراكية بمقعد واحد.