وانت خارج من مستشفى مولاي على الشريف وقبل وصولك الباب الرئيسي يصادف كشك على يمينك وإلى جاواره ساحة لمقهى وبالداخل آلة نسخ .
الغريب هو أن كل شيئ هنا مرتفع الثمن الماء المعدني النسخ تناول قهوة في انتظار شيئ يهمك.
كثرت شكاوى المرضى والزوار دون جدو وكأنه لا حسيب ولا رقيب.
وهذا يحدث منذ عدة سنوات وليس الآن .
لا الثمن المناسب ولا الكلمة الطيبة ولا مراعاة الظروف القاسية لمن يريد ماء لمريض او حاويات الحقن او نسخ ورقة لاستكمال ملفه.
وقعت في مثل هذه الحالة لعدة مرات في هذا الكشك .
وها هي مواقع التواصل تكشف عن المستور فتحية لكل من تناوله وتقاسمه.