أخبار وطنية ودوليةمجتمع
ريان وحد ماعجزت عنه الحكومات
عاش ريان خمس سنوات لم يعرفه أحد لا الحكومة ولا البرلمان ولا الصحافة إلا أهله وجيرانه ، وعاش خمسة أيام تحت الأرض فعرفه العالم بإسره،
فأخرجه الله من تحت الارض إلى فوق الأرض لكن سرعان ما حمله الله إلى السماء ليكون في جنة الخلد .
مات ريان وأحيا فينا أشياء وحدتنا من جديد، الكل متضامن من جميع الأديان و الكل يعترف بأن المغاربة لايعرفون المستحيل وأرفع القبعة للرجال والنساء على تعبيرهم الصادق بروح الوطنية مشيدا بمجهودات السلطات والوقاية المدنية ورجال الصحافة الذين نقلوا الخبر بكل مسؤولية وحيادية
بقلم : أحمد بوعاودة