وكان التلميذ قد أغمي عليه اثناء الحصة ليتم نقله على وجه السرعة للمستشفى الاقليمي بالجديدة ليلفظ أنفاسه هناك..وقد خلف هذا الحادث المأساوي خزنا عميقا في صفوف زملاءه وأساتذته الذين أشادوا جميعا بحسن خلقه وإجتهاذه..هذا وقد تقدمت المديرية الاقليمية للتربية الوطنية ببرقية تعزية لذوي المرحوم..
وللعلم فإن التلميذ المسمى قيد حياته (ابراهيم.م.) يبلغ من العمر حوالي 14 سنة وينحدر من منطقة الغزوة..